١ - | نبيـل خالد الأغــا - "محمد علي الطاهـر عاشق الحرية" - مجلة الدوحة ، قطر ، أبريل (نيسان) ١٩٨١ . |
٢ - | "فلسطين ، وطن الشعب الفلسطيني ، أرض ذات تاريخ متعدد . فهي أرض مقدسة لكل من المسلمين والمسيحيين واليهود" كما يذكر مؤلفي الكتاب المذكور ، أي "بحث في كل ما هو فلسطيني في تاريخ فلسطين سواء في عصرنا أو فيما مضى من العصور. حيث يوفر الكتاب قراءة ممتعة لكل من يريد أن يعرف المزيد عن هذا الشعب في ذات الوقت الذي يتابع فيه خطى السائح متلذذا استعدادا لزيارة لإسرائيل / فلسطين" . وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب متوفر باللغة الإنجليزية فقط .
“Palestine: A Guide” – By Mariam Shahin & Photography by George Azar – Interlink Publishing Group, Northampton, Massachusetts, USA (2006) ISBN 1-56656-557-X.
|
٣ - | أي سوريا (أو سورية) الكبرى التي أضحت تعرف فيما بعد
بسوريا ولبنان وفلسطين وشرق الأردن |
٤ - | للإطلاع على جانب من تاريخ مصر في أواخـر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين يرجي زيارة الموقع التالي الذي يشرف عليه سمير رأفت : www.egy.com |
٥ - | يطلق العرب اسم يهود على كل من أتباع الدين اليهودي أينما كانوا وكذلك على مواطني دولة اسرائيل . ومنعا للالتباس، عندما يشير هذا الموقع إلى اليهود ، إنما يعني اليهود كجسم سياسي أو كحركة صهيونية وليس كديانة. حيث أن التفاعل بين العرب واليهود خاصة فيما يتعلق بقضية فلسطين لا علاقة له بالديانات. من المهم أن نذكر القارئ بأنه في تلك الحقبة من الزمن، بل وحتى في يومنا هذا، لا يزال الكثير من الناس يحددون هوية الآخرين حسب دينهم أو ملتهم أو عقيدتهم، وليس حسب منشأهم العرقي. وهكذا فإنه في سياق الحديث عن اليهود في المقولة الفلسطينية على الأخص، فإن الإشارة إلى اليهود إنما يعني اليهود الأوروبيين سواء الذين دخلوا فلسطين خلسة، أو الذين جاءوا بتصريح من سلطات الإحتلال البريطانية. كما أن الإشارة إلى المسلمين إنما تعني أتباع العقيدة الإسلامية قاطبة أكانوا عربا أم عجما. أما عبارة "كافة العرب" كما هي مستخدمة في هذه الوثيقة، فتعني كلا من العرب المسلمين والمسيحيين . ففي إيرلندا الشمالية وغيرها من البلدان على سبيل المثال يحدد المواطن هويته كإرلندي كاثوليكي أو إرلندي بروتستانتي. كما نجد اليوم ومنذ ١٩٤٨-١٩٤٩أن الفلسطينيون الذين يتبعون الدين اليهودي يصفون أنفسهم بأنهم يهود كما أن غيرهم في المجتمع الفلسطيني كانوا يصفون أنفسهم بأنهم مسلمين أو مسيحيين (نصارى). وبعد قيام دولة اسرائيل أصبح يهود فلسطين يسمون أنفسهم اسرائيليين. أما في العالم العربي اليوم فإنه يشار إليهم أحيانا بأنهم يهود، وأحيانا أخرى بأنهم اسرائيليين. وينطبق ذلك على تسمية الفلسطينيين من قبل الإسرائيليين الذين يشيرون إليهم أحيانا بأنهم عـرب وأحيانا بأنهم فلسطينيين . |
٦ - | للحصول على معلومات إضافية حول بعض الشخصيات الفلسطينية والمجاهدين ورجالات الحركة الوطنية ، يرجى مراجعة الموقع الآتي : www.passia.org |
٧ - | هي إحدى شركات بنك مصر الذي أسسه طلعت حرب باشا عام ١٩٢٠ ليكون نواة أول مؤسسة اقتصادية وطنية مصرية مائة بالمائة تم تأسيسها لمواجهة الغزو الاقتصادي لمصر من قبل مصالح أجنبية ، وخاصة للحد من تصدير القطن الخام من مصر لنسجه وتصنيعه في بريطانيا بدلا من تشغيل العمال المصريين |
٨ - | لمعرفة المزيد حول هذا الموضوع يمكن الإطلاع على الكتاب التالي:
Michael J. Cohen, "Churchill and the Jews", 2nd Edition, Frank Cass, London (2003) |
٩ - | بعد إطلاق سراحه ، بحث أبو الحسن عن العسكري ، أي الشرطي ، الذي كان مكلفا بحراسته في المستشفى يوم هربه بعد أن علم أن رؤسائه قاموا بجلده بالكرابيج بسبب تقصيره . فقدم له تعويضا ماليا عما حل به بسببه |
١٠ - | Russel B. Huckstep ضابط أمريكي أطلق اسمه خلال الحرب العالمية الثانية على معسكر للجيش الأمريكي على طريق القاهرة - السويس بُعيد مطار فـاروق الذي أصبح يعرف فيما بعد بمطار القاهـرة الدولي . وقد تحول المعسكر إلى معتقل بعد انتهاء الحرب |
١١ - | عندما وجدت الجارة السيدة نفيسة جمجوم العصفور وقفصه على السلم تعجبت لذلك أشد العجب لأنها تعرفت عليه . فلما طرقت باب شقة أبا الحسن ولم يجبها أحد أدخلت العصفور إلى شقتها لبينما تتبين الأمر . ولكن حدسها ألهمها بأن شيئا غير عادي قد وقع . وبالمناسبة ، فقد كان كل من أبي الحسن وأم الحسن يحبان الحيوانات ، وكانا يربيان قطة في شقتهم . حتى أن أبا الحسن قد اقتنى قطة وهو في مخبئه خلال الهرب ، وقد أطلق عليها اسم "حبيسة" |
١٢ - | للوقوف على الوضع السياسي في مصـرفي تلك الحقبة يرجى الإطلاع على "مذكرات ابراهيم طلعت: أيام الوفد الأخيرة ، دار الهلال ، القاهـرة ٢٠٠٢ |
١٣ - | أنظر كتاب "جندي مع العرب" من تأليف جلوب باشا
John Bagot Glubb, "A Soldier with the Arabs", Harper – 1957 |
١٤ - | Avi Shlaim, "Collusion across the Jordan: King Abdullah, the Zionist Movement, and the Partition of Palestine".
New York: Columbia University Press, 1988.
أنظر أيضا فيلم "امرأة اسمها جولدا " تمثيل إنجريد برجمان من إخراج شركة باراماونت عام ١٩٨٢ |
١٥ - | بعد قيام دولة اسرائيل اندمجت عدة قوات محاربة يهودية تحت لواء قوات الهاجانا وأصبحت تعرف باسم .جيش الدفاع الإسرائيلي" |
١٦ - | مـن مفارقات الزمن أن أحمد الشقـيـري ، أول رئيس لمنظمة التحريـر الفلسطينيـة لدى تأسيسها عام ١٩٦٤ ، كان قد دعا أبا الحسن لمساندة المنظمة ، غير أن أبا الحسن رفض رفضا باتا القيام بذلك وأخبر الشقيري بأن الدول العربية خلقت المنظمة للسيطرة على الحركة الوطنية الفلسطينية وتصفية قضية فلسطين . ومن الجدير بالذكر أن ياسر عرفات (أبو عمار) ثاني رئيس للمنظمة لم يقابل أبو الحسن قط ، غير أنه جاء لتقديم تعازيه الشخصية لأسرته عقب وفاته |
١٧ - | جـريدة كوكب الشرق بمصر ٦ مارس (آذار) ١٩٣٦ |
١٨ - | General Sir John G. Dill |
١٩ - | General Sir Archibald Wavell |
٢٠ - | General Sir Robert Haining |
٢١ - | Benny Morris – 1948: The First Arab-Israeli War – Yale University Press, New Haven, Connecticut (2008) - P392-393.
"كما يشار إلى الكتاب التالي من تأليف الصحفي الأمريكي فنسانت شيان ، وخاصة الفصل الأخير بعنوان "الأرض المقدسة
Vincent Sheean – "Personal History", Doubleday, Doran & Co., Garden City, New York (1935), particularly the last Chapter entitled “Holy Land”, pp.333-398. |
٢٢ - | في شهـر يوليو (تموز) ١٨٥٣ في الوقت الذي لاحت فيه بوادر حرب القرم ووجدت الدولة العـثمانية نفسها مهددة من قبل والي مصر محمد عـلي الكبير، كتب أنطوني آشلي كوبر (إيرل شافتسبوري) ، وهو مسيحي إنجيلي ، إلى رئيس الوزراء البريطاني جورج هاميلتون جوردون (إيرل أبردين) قائلا أن سـوريا الكبري عـبارة عـن "أرض بدون شعــب" تبحث عـن "شعــب بدون أرض" . وأشار إلى "وجود الشعــب اليهـودي القديم ، سـيد تلك الأرض التاريخي وصاحب الحـق فيها" . كما ذكر في مذكراته أنه "يجب تسليم تلك الأراضي إلى جهة ما" وأضاف قائلا: "ها نحن أمام بلد بدون شعــب وأن الحكمة الالهية ورحمته تدعـونا نحو شعـب بدون بلـد". وهكذا ولد التعـبير الذي تبنته الحركة الصهيونية لوصف فلسطين أي " أرض بـدون شعــب لشعــب بـدون أرض". علما بأنه لا يوجد أي دليل إذا ما كان شافتسبوري قد زار فلسطين في حياته لمعرفة ما إذا كانت مأهولة أم لا.
أشار سايمون سيباج مونتفيوري في كتابه المذكور فيما يلي أن شافتسبوري استلهم العبارة الشهيرة ، أي "بلد بدون شعب" ، من القس الإسكتلندي ألكسندر كيث . ثم نسبت تلك العبارة فيما بعد (عن طريق الخطأ كما يشير مونتفيوري) إلى أسرائيل زانجفيل ، وهو صهيوني لم يساند مخطط استيطان فلسطين لأنها كانت في نظره عامرة بسكانها العرب . أنظر حاشية كتاب مونتفيوري في صفحة ٣٤٨
Simon Sebag Montefiore, “Jerusalem: The Biography”, footnote p. 348 - Alfred Knopf, New York (2011).
المصدر: Diana Muir, Middle East Quarterly, spring 2008, pp. 55-62 as cited in Garfinkle, Adam M., “On the Origin, Meaning, Use and Abuse of a Phrase.” Middle Eastern Studies, London, Oct. 1991, vol. 27, p. 539). |
٢٣ - | ذكـر الكاتب الإسرائيلي بيني موريس في كتابه "١٩٤٨ : الحرب العـربية الإسرائيلية الأولي " أن زعـيم الحركة الصهيونية "دافيد بن جوريون كان متفهما لتلك المواقف المتعـارضة . وكما قال لزملائه خلال ثورة فلسطين ١٩٣٦-١٩٣٩ : أنه يجب أن ننظر إلى الوضع عـلى حقيقته . فمن الناحية الأمنية نحـن المعـتدى عـليهم ونحن الذين في حالة دفاع عـن النفس. غـير أنه من الناحية السياسية فنحن المعـتدين والعـرب هم المدافعـين عـن أنفسهم . إنهم يعـيشون في البلاد ويمتلكون الأرض والقرية . نحن نعـيش في الشتات وهدفنا الوحيد هو الهجرة (إلى فلسطين) وانتزاع الأرض منهم . المصدر:
1948: The First Arab-Israeli War – Yale University Press, New Haven, Connecticut (2008) P393. (Ref: Protocol of meeting of the Jewish Agency Executive, 7 July 1938, Ben-Gurion Archive)
"بعـد سنوات طويلة من تأسيس دولة اسرائيل أوضح بن جوريون وجهة نظر العـرب في حديث مع الزعـيم الصهيوني ناحوم جولدمان حين قال له: " إنني لا أفهم نظرتك المتفائلة ... ما الذي يدفع العـرب إلى إقامة سلام معــنا؟ لو كنت زعـيما عـربيا لما تفاهـمت مع اسرائيل أبدا . وهـذا شيء طبيعـي : فقد استولينا عـلى بلدهـم . صحيح أن ذلك كان وعــدا من الله ، ولكن ذلك لا يعـنيهم . فآلهنا ليس إلههم . صحيح أن أصولنا في فلسطين ، ولكن ذلك كان منذ ألفي عـام وهذا أمر لا يهمهم . لقد واجهنا اللاسامية والنازيين وهتلـر ومعـسكرات آوشفيتس ، فهل كانوا السبب في ذلك ؟ إنهم يرون شيئا واحدا فقط . نحن جئنا هنا وسرقنا بلدهم . فلماذا يقبلون ذلك؟" المصدر:
(Goldmann, Nahum. The Jewish Paradox. Translated by Steve Cox. London: Weidenfeld and Nicolson, 1978). |
٢٤ - | يعـتبر اليهـود الأصليين من أقـوام البحـر الأبيض المتوسط والجزيرة العـربية . وقد يكونوا أشقاء وأبناء عـمومة للعـرب من حيث الأصل العـرقي . ويشبه أكثرهم العـرب من حيث الهيئة العـامة لدرجة أن الشرطة الإسرائيلية كثيرا ما تشتبه في البعـض منهم وتقوم بتفتيشه ظانة أنهم "إرهابيين عــرب" . |
٢٥ - | الوقوف على مختلف القوى على كل من الساحة السياسية الإسرائيلية واليهودية يشار بالإطلاع على المؤلف التالي :
Au Nom du Temple: Israël et l’irrésistible ascension du messianisme juif par Charles Enderlin, Éditions du Seuil, Paris 2013. |
٢٦ - | وصف جـيلا سـفـيرسكي لحملة "نساء ترفض" التي رفضت المشاركات فيها " أن نربي أبنائنا كي نرسلهم إلى الحرب وأن نتجاهل جرائم الحرب التي ترتكب باسمنا وأن نساند الإحتلال وأن نستمر في حياتنا اليومية بينما توجد أمة أخرى تعـاني بسببنا". المصدر: Gila Svirsky, “Nonviolence in the Israeli Women’s Peace Movement” August 31, 2003 - Quoted from the book by Maxine Kaufman-Lacusta, “Refusing to be enemies”, Ithaca Press, Reading, UK (2010) pp. 334, 437.
http://groups.yahoo.com/group/GSN/message/22207 |
٢٧ - | لقراءة المزيد يرجى الإطلاع على المؤلف الآتي:
Seth G. Jones, “Fighting Networked Terrorist Groups: Lessons from Israel”, Studies in Conflict and Terrorism, By RAND Corporation, Arlington, Virginia, USA - Security Studies Program, Georgetown University, Washington, DC, USA – 30:281–302, (2007). |
٢٨ - | للـوقـوف عـلى نموذج من طريقة التفكـير هـذه ، يرجى الإطلاع عـلى كتاب شـلومـو ساند "اختراع الشعـب اليهـودي" المترجم من العـبـرية بعـنوان "متى وكيف اخـترع الشعـب اليهـودي" . وتجـدر الإشارة إلى أن شـلومـو ساند قد أهـدى كتابه إلى "ذكـرى كل من اللاجئين الذين وصلوا إلى تلك الأرض ، وأولئك الذين أجبروا عـلى مغـادرتها" . المصدر:
Shlomo Sand, “The Invention of the Jewish People”, Verso Books, London (2009). “Matai عـنوان الكتاب باللغـة العـبرية “w’ekh humtza ha’am hayehudi?”
المثال الآخر هو البروفيسور آفـي شـلايم . انظر بصفة خاصة موجز المحاضرة التي ألقاها يوم 20 اكتوبر (تشرين الأول) 2010 في الجمعية الملكية للشؤون الآسيوية .
“Reflections on the Israeli-Palestinian Conflict”. Asian Affairs, vol. XLII, no. 1, Mars 2011.
|
٢٩ - | Uri Avnery, “Count me Out”, Gush Shalom, October 31, 2009
www.gush-shalom.org |
٣٠ - | Lewis Carroll (Charles Lutwidge Dodgson), “Alice in Wonderland”, 1865 |
٣١ - | لقرائة تحليل مفصل حول هذا الموضوع يرجي الإطلاع عـلى المقال التالي:
“The Israel Lobby, and U.S Foreign Policy” - By John J. Mearsheimer and Stephen M. Walt, John F. Kennedy School of Government, Harvard University - March 2006.
http://web.hks.harvard.edu/publications/workingpapers/citation.aspx?PubId=3670 |
٣٢ - | Tony Judt, “Israel: The Alternative”, New York Review of Books, 23 October 2003. Quoted from Benny Morris, One State, Two States: Resolving the Israel/Palestine Conflict, Yale University Press, New Haven, Connecticut (2009), p. 9. Tony Judt passed away in August 2010 as these lines were written. توفي توني يوت بينما كانت تلك الأسطر قيد الكتابة . |
٣٣ - | Ibid p. 165 |
٣٤ - | من المهم بمكانة أن نذكر بأن التهديد النـووي الذي تلوح به اسرائيل ضمنا أو صراحة هو ابتزازأو رادع دون أن يكون موجها فعليا باتجاه بلد ما في منطقة الشرق الأوسط . غير أنه يضمن لإسرائيل مقعدا في الصف الأمامي ضمن الأمم أعضاء النادي النووي . كما أنه يشكل تهديدا فعالا للحكومات العربية ، فضلا عن كونه فزاعة واضحة لمصالح حلفاء تلك الحكومات الإستراتيجية في المنطقة . |
٣٥ - | للوقوف على مختلف مراحل مفاوضات السلام في الشرق الأوسط بما في ذلك مفاوضات الوضع النهائي بين الفلسطينيين والإسرائيليين بشكل تحليلي عميق وعـرض ممتاز ، يشار إلى الكتاب التالي : (المفاوضات الخفية: اللجوء إلى السرية خلال مراحل مفاوضات السلام في الشرق الأوسط).
“Back Channel Negotiation: Secrecy in the Middle East Peace Process”, by Anthony Wanis-St.John – Syracuse University Press (2011). |
٣٦ - | اسمه الفعلي هو محمد ووالده عبدالكريم ، وكان له شقيق اسمه َمْحَمّدْ (بفتح الميم الأولى) . ولكن الأميراشتهر باسم عبدالكريم . وسنستمر على تلك التسمية منعاً للالتباس |
٣٧ - | Zakya Daoud - "Abdelkrim: Une épopée d’or et de sang", Séguier, Paris 1999 |
٣٨ - | أنظر جريدة "الحياة" البيروتية بتاريخ ٧ يونيو (حزيران) ١٩٦٢ |
٣٩ - | كريم ثابت – "عشر سنوات مع فاروق" - مذكرات كريم ثابت ، الجزء الثاني ، صفحة ٥٦ – دار الشروق ، القاهرة ، يناير ٢٠٠٠ |
٤٠ - | ا لخطابي بطل تحرير المغرب" ، بقلم عزيز مهيدي جريدة "كل شيء" – تورونتو – كندا ، العدد ٦٧ ، ٢٣ يناير – ٥ فبراير ١٩٩٥. |
٤١ - | قام الوطنيون المغاربة بتأسيس هذا المكتب في القاهرة للتعريف بقضايا بلادهم الواقعة تحت الإستعمار الفرنسي . وكان من بينهم الحبيب بورقيبة الذي أصبح رئيسا لوزراء بلاده ثم رئيسا للجمهورية ، والحبيب ثامر (الذي قتل في حادث سقوط طائرة في الباكستان) ، والرشيد ادريس الذي أصبح وزيرا في تونس فيما بعد ، وحمادي بدرة (الذي أصبح سـفيرا لبلاده فيما بعد في سوريا وإيطاليا والفاتيكان) ، والطيب سليم (مندوب تونس لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة فيما بعد) والزعيم المغربي عـلاّل الفاسي (رئيس حزب الاستقلال) ، والأستاذ محمد العربي العلمي الذي أصبح سـفيرا في مصر ، ومحمد بن عبود (الذي قتل في نفس حادث الطائرة الذي قتل فيه الحيبيب ثامر) عن المغرب ، وابراهيم طوبال عن الجزائر ، وغيرهم من فضلاء ومجاهدي تلك البلاد |
٤٢ - | كريم ثابت - عشر سنوات مع فاروق" – مذكرات كريم ثابت – صفحة ٥٤ - ٥٧ الطبعة الثانية - دار الشروق ، القاهرة – ٢٠٠٠ |
٤٣ - | الأمير عبد الكريم الخطابي بقلم الحسن محمد علي الطاهر - جريدة " الشرق الأوسط " – لنـدن – ٢٤ يونيو (حزيران) ١٩٩٣ |
٤٤ - | أمير الريف والأدهل بقلم فاروق لقمان - جريدة " الشرق الأوسط " لندن - ١١ و ١٢ يوليو (تموز) ١٩٩٣ |
٤٥ - | "الدفاع عن حيفـا وقضية فلسطين : مذكرات رشيد الحاج ابراهيم ١٨٩١-١٩٥٣ – مؤسسة الدراسات الفلسطينية – بيروت ، يوليو (تموز) ٢٠٠٥. |
٤٦ - | Avi Shlaim – “The Rise and Fall of the All-Palestine Government in Gaza”, Journal of Palestine Studies, vol.20, No. 1 (Autumn, 1990), pp. 37-53. |
٤٧ - | نـقـّـادة هي البلدة الصغيرة الواقعة في صعيد مصرالتي قام فيها سـير فلندرز بيتري ، "أبو عـلم المصريات" ، بأعمال التنقيب وفـق اسلوب علمي دقيق بحثا عن الآثار الفـرعـونية عام ١٨٩٤ . وقد ترك سير بيتري الذي أمضى أربعون عاما في البحـث عـن الآثار الفـرعـونية في مصـرترك أثرا لا يمحى على "عـلـم المصريات" إلى يومنا هذا |
٤٨ - | "عبد الله التل: بطل معركة القدس" من تأليف الدكتور أحمد يوسف التل – صدرعن دار الفرقان في عمان عام ١٩٩٩ استنادا إلى كتاب القائد عبد الله التل الأصلي حول هذا الموضوع مع التصرف والذي صدر في القاهرة عام ١٩٥٩ تحت عنوان ."كارثة فلسطين ". |
٤٩ - | نشر الكاتب الإسرائيلي تزفي إلبيليج كتابا جيدا باللغة العبرية عن حياة الحاج أمين الحسيني بعنوان "المفتي الأكبر: الحاج أمين الحسيني ، مؤسس الحركة الوطنية الفلسطينية" . ورغم وقوع بعض الأخطاء في الترجمة وفي نقل بعض الأسماء من العربية إلى العبرية فالإنجليزية بالإضافة إلى تكراربعض التعليقات غير الدقيقة حول علاقة الحاج أمين بالمحرقة اليهودية خلال الحرب العالمية الثانية ، فإن الكتاب يغطي تاريخ الحاج أمين وعصره بطريقة جيدة
Zvi Elpeleg, “Mufti Ha-gadol” (The Grand Mufti: Haj Amin al-Hussaini, founder
of the Palestinian National Movement).
Translated from Hebrew by David Harvey, Frank Cass, London (1993)
صدر كتاب حديث بقلم إيلان بابي حول حياة مجمل أسرة الحسيني وزمانها بما في ذلك بالطبع الحاج أمين . ويعتبر هذا الكتاب أكثر ما نشر شمولا ودقة واتزانا :
Ilan Pappé – "The Rise and Fall of a Palestinian Dynasty: The Husaynis 1700- 1948", University of California Press, Berkeley, California (2010). First published in Hebrew as “Azulat Haaretz: HaHusaynim Biographia Politis, Bialik Institute, Jerusalem (2002).
قبل وفاته بسنوات قليلة اتفق الحاج أمين مع الصحفي السوري زهيـر ماردينـي المقيم في بيروت حينئذ على وضع كتاب حول حياته . غير أن الحاج أمين غير رأيه وعرض على المارديني أن يدفع له ما أنجزه من الكتاب وطلب منه أن يعيد إليه ما وضعه تحت تصرفه من مصادر. ويقول كاتب تلك السطور الذي كان شاهدا على المحادثة أن المارديني بدى عليه أنه وافق ، ولكنه لا يعرف إذا كان المارديني قد أعاد تلك المواد أو إذا كان الحاج أمين قد دفع له المبلغ المذكور حسب الإتفاق . هذا وكان المارديني هو آخر شخص يرى محمد علي الطاهر لدى إصابته بالأزمة القلبية الثانية قبيل نقله إلى مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت حيث توفي بعد أيام قليلة . وعندما قامت أرملة أبو الحسن بحصر وحفظ أوراق زوجها وأرشيفه في الصناديق لاحظت أن ملف الحاج أمين الذي كان يحتفظ به قد اختفى ! |
٥٠ - | محمد علي الطاهـر – "نظـرات الشـورى" ، مطبعة الشورى ، القاهـرة ٠ ١٩٣٢ صفحة ٢٥٢ |